وَصِفْنَ النَّاسَ بِالعَيْبِ
وَمَنْ مِنَّا بِلَا عَيْبٍ
نَذُمُّ النَّاسَ فِي غَيْبٍ
وَنَنْسَى عَالَمَ الغَيْبِ
وَنَجْهَرُ فِي معاصينا
وَذُدْنَا الذَّنْبُ بِالذَّنْبِ
وَنَحْنُ اليَوْمَ فِي رَعْبٍ
وَفِي (فِتَنٍ) وَفِي حَرْبٍ
وَنَدْعُو (نَطْلُبُ) العَوْنَ
وَرُبِّيَ (يُطْلَبُ) القُرْبَى
فَكَيْفَ العَوْنُ يَا عَبْدٌ
وَلَمْ يخْشَعْ لَهُ القَلْبُ
حماده الراوي
٢٠١٩/٧/٢١
وَمَنْ مِنَّا بِلَا عَيْبٍ
نَذُمُّ النَّاسَ فِي غَيْبٍ
وَنَنْسَى عَالَمَ الغَيْبِ
وَنَجْهَرُ فِي معاصينا
وَذُدْنَا الذَّنْبُ بِالذَّنْبِ
وَنَحْنُ اليَوْمَ فِي رَعْبٍ
وَفِي (فِتَنٍ) وَفِي حَرْبٍ
وَنَدْعُو (نَطْلُبُ) العَوْنَ
وَرُبِّيَ (يُطْلَبُ) القُرْبَى
فَكَيْفَ العَوْنُ يَا عَبْدٌ
وَلَمْ يخْشَعْ لَهُ القَلْبُ
حماده الراوي
٢٠١٩/٧/٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق