الشاعر د.عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( فجر الطفولة ))
فجرُ الطفولةِ أنجُمٌ تتزهَّرُ
وقلائدٌ تُسبي الشعورَ وتُسحرُ
عُنقودُ ياقوتٍ وصحوةُ هالةٍ
وسعادةٌ في حُزنِنا تَتَزَخَّرُ
ه ه ه
قد يفخَرُ الإنسانُ في أحوالهِ
لكنَّ أيامَ الطفولةِ أفخَرُ
ه ه ه
أحلى التذَكُّرَ أن نُعيدَ جنائناً
راحَ الرجاءُ بفيضِها يخضوضرُ
ه ه ه
تلكَ الحياةُ رحيبةٌ يزدانُها
مَرَحٌ وتزهو في خُطا تتَنوّرُ
ه ه ه
الإحترامُ فريضةٌ شَفّتْ بِنا
والوعدُ دينٌ والوَفا لايُنهَرُ
ه ه ه
وتوحّدُ الوطن العزيز دعامةٌ
ستردّ كيدَ المُعتدينً و تقهَرُ
ه ه ه
عِبَرٌ وافكارٌ ترودُ وَ تعتَلي
و بصحوَةِ الماضي تجودُ وتكبُرُ
ه ه ه
بقلم د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( فجر الطفولة ))
فجرُ الطفولةِ أنجُمٌ تتزهَّرُ
وقلائدٌ تُسبي الشعورَ وتُسحرُ
عُنقودُ ياقوتٍ وصحوةُ هالةٍ
وسعادةٌ في حُزنِنا تَتَزَخَّرُ
ه ه ه
قد يفخَرُ الإنسانُ في أحوالهِ
لكنَّ أيامَ الطفولةِ أفخَرُ
ه ه ه
أحلى التذَكُّرَ أن نُعيدَ جنائناً
راحَ الرجاءُ بفيضِها يخضوضرُ
ه ه ه
تلكَ الحياةُ رحيبةٌ يزدانُها
مَرَحٌ وتزهو في خُطا تتَنوّرُ
ه ه ه
الإحترامُ فريضةٌ شَفّتْ بِنا
والوعدُ دينٌ والوَفا لايُنهَرُ
ه ه ه
وتوحّدُ الوطن العزيز دعامةٌ
ستردّ كيدَ المُعتدينً و تقهَرُ
ه ه ه
عِبَرٌ وافكارٌ ترودُ وَ تعتَلي
و بصحوَةِ الماضي تجودُ وتكبُرُ
ه ه ه
بقلم د. عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق