الشاعر د.عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( الأفلاكُ المُلهِمَة ))
سِربٌ من الأفلاكِ شعَّ هُياما
وَ مِنَ الهُيامِ عزفتُها الأنغام
ه ه ه
حِزَمٌ مِنَ الأفلاكِ وشّتْ ليلَنا
بالإقحوانِ وَفتّحَتْ أكماما
ه ه ه
دَفَقاتُ شلّالٍ تَنَبّعُ بالصَفا
وتضوعُ في عين الرجا أحلاما
ه ه ه
اطيافُ أقمارٍ تُطرّزُ أفقَنا
و تمورُ في كَبَدِ السما إلهام
ه ه ه
زَخٌ مِنَ الآمالِ يرقصُ في السنا
و يفوحُ لحناً يافِعاَ رنّا ما
ه ه ه
موجٌ من النسماتِ يرفلُ جُنحها
بوداعةٍ راحتْ تذرُّ سلاما
ه ه ه
تغريدُ قيثارٍ يُحلِّقُ وارِفاً
وَ يحِفُّ ازهارَ الرُبى رخّاما
ه ه ه
مِن أعمقِ الأعماقِ غنيتُ الهوى
و شعلتُ أوتارَ الكمانِ غراما
ه ه ه
بقلم د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( الأفلاكُ المُلهِمَة ))
سِربٌ من الأفلاكِ شعَّ هُياما
وَ مِنَ الهُيامِ عزفتُها الأنغام
ه ه ه
حِزَمٌ مِنَ الأفلاكِ وشّتْ ليلَنا
بالإقحوانِ وَفتّحَتْ أكماما
ه ه ه
دَفَقاتُ شلّالٍ تَنَبّعُ بالصَفا
وتضوعُ في عين الرجا أحلاما
ه ه ه
اطيافُ أقمارٍ تُطرّزُ أفقَنا
و تمورُ في كَبَدِ السما إلهام
ه ه ه
زَخٌ مِنَ الآمالِ يرقصُ في السنا
و يفوحُ لحناً يافِعاَ رنّا ما
ه ه ه
موجٌ من النسماتِ يرفلُ جُنحها
بوداعةٍ راحتْ تذرُّ سلاما
ه ه ه
تغريدُ قيثارٍ يُحلِّقُ وارِفاً
وَ يحِفُّ ازهارَ الرُبى رخّاما
ه ه ه
مِن أعمقِ الأعماقِ غنيتُ الهوى
و شعلتُ أوتارَ الكمانِ غراما
ه ه ه
بقلم د. عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق