( أول واحده )
أول واحده أصادفها ف عمرى .. و كانت هي الصدفه ..
اللى جات و خطفت قلبى .. برقه و خفه ..
هي ملكه و إتربعت .. على عرش الفؤاد ..
و صبحت أنا المملوك .. و هيا السيد و الأسياد ..
أول واحده ..
مفيش غيرها شغل بالى .. وحطم كبريائى و صحى إحساسى ..
و خلت للحياه معنى .. وعطرت بأنفاسها أنفاسى ..
هيا السراج اللى ظهر ف سمايا .. عشان ينور دربى ..
و هيا الشمس اللى هلت عليا .. وكان نورها دفي لقلبى ..
أول واحده ..
هيا الأمل اللى كنت بأتمناه .. من سنين ..
يجدد فيا النبض .. بعد م كان بيموت ف اليوم مرتين ..
هي الحاضر و المستقبل .. و هي كل شئ بالنسبالى ..
أستغنى عن كل شئ ف حياتى .. إلا عمرى الغالى ..
أول واحده ..
هي الصديق و الحبيب .. اللى إتمنيتهم ف حياتى ..
معاهم أنسى روحى .. و أحس بقيمتى و ذ
اتى ..
كفايه عليا لحد كده .. شبعت من الحرمان ..
لما دوبت و داب حنينى .. ولا حد قالى فين الأمان ..
أول واحده ..
بقلم الشاعر ..
محمد البريمى ..
أول واحده أصادفها ف عمرى .. و كانت هي الصدفه ..
اللى جات و خطفت قلبى .. برقه و خفه ..
هي ملكه و إتربعت .. على عرش الفؤاد ..
و صبحت أنا المملوك .. و هيا السيد و الأسياد ..
أول واحده ..
مفيش غيرها شغل بالى .. وحطم كبريائى و صحى إحساسى ..
و خلت للحياه معنى .. وعطرت بأنفاسها أنفاسى ..
هيا السراج اللى ظهر ف سمايا .. عشان ينور دربى ..
و هيا الشمس اللى هلت عليا .. وكان نورها دفي لقلبى ..
أول واحده ..
هيا الأمل اللى كنت بأتمناه .. من سنين ..
يجدد فيا النبض .. بعد م كان بيموت ف اليوم مرتين ..
هي الحاضر و المستقبل .. و هي كل شئ بالنسبالى ..
أستغنى عن كل شئ ف حياتى .. إلا عمرى الغالى ..
أول واحده ..
هي الصديق و الحبيب .. اللى إتمنيتهم ف حياتى ..
معاهم أنسى روحى .. و أحس بقيمتى و ذ
اتى ..
كفايه عليا لحد كده .. شبعت من الحرمان ..
لما دوبت و داب حنينى .. ولا حد قالى فين الأمان ..
أول واحده ..
بقلم الشاعر ..
محمد البريمى ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق