عاشت عمر تنتظره
قَضَتْ أَيَّامَهَا تَبْكِي
وَتَشْكِي البُعْدَ فِي القَلْبِ
تَنَاجَى اللَّيْلُ وَالبَدْرُ
أَلَا يَشْتَاقُ فِي الغَيْبِ
أَحَضَّانِي وَأَنْفَاسِي
لَيَالِي الحُبِّ بِالقُرْبِ
وَهَلْ مَا زَالَ بِالوَعْدِ ؟
بِلَيْتَ بِغَيْبَةِ الرَّعْبِ
فَفِي الأَحْلَامِ فِي شَوْقٍ
وَفِي الأَيَّامِ فِي حَرْبٍ
ضِيَاعُ الحُبِّ وَالنَّفْسُ
وَضَاعَ العُمْرُ فِي الشَّيْبِ
. حماده محمد الراوي
٢٠١٩/٧/١١
قَضَتْ أَيَّامَهَا تَبْكِي
وَتَشْكِي البُعْدَ فِي القَلْبِ
تَنَاجَى اللَّيْلُ وَالبَدْرُ
أَلَا يَشْتَاقُ فِي الغَيْبِ
أَحَضَّانِي وَأَنْفَاسِي
لَيَالِي الحُبِّ بِالقُرْبِ
وَهَلْ مَا زَالَ بِالوَعْدِ ؟
بِلَيْتَ بِغَيْبَةِ الرَّعْبِ
فَفِي الأَحْلَامِ فِي شَوْقٍ
وَفِي الأَيَّامِ فِي حَرْبٍ
ضِيَاعُ الحُبِّ وَالنَّفْسُ
وَضَاعَ العُمْرُ فِي الشَّيْبِ
. حماده محمد الراوي
٢٠١٩/٧/١١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق