الشاعر د.عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( خليج الذات ))
_ الجزء الثاني _
حاضنُ الأُمّةِ عملاقٌ من الدمْ
والمصيرِ الواحدِ المشتركِ
_ التأريخ و الأرض الأبيّة
ه ه ه
يحفرُ الخندقَ في سينا
_ يشقُّ الليلَ في لبنانَ
_ يرسو فوقَ نهرِ الأَردنِ
الطامي
ه ه ه
يُروّي أُمّتي بالمعجزاتِ
و يُغذّي دمُهُ المسفوك
كثبانَ رمالٍ في الفَلاةِ
ه ه ه
هو نسرٌ عندَ يافا
و ببابِ القدسِ ليثٌ
أَبداً للنصرِ يزأَرْ
يصنعُ النورَ وَ يثأَرْ
ه ه ه
هكذا الشعرُ
_ إذا ما الشعرُ كَبّرْ
ه ه ه
بقلم د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( خليج الذات ))
_ الجزء الثاني _
حاضنُ الأُمّةِ عملاقٌ من الدمْ
والمصيرِ الواحدِ المشتركِ
_ التأريخ و الأرض الأبيّة
ه ه ه
يحفرُ الخندقَ في سينا
_ يشقُّ الليلَ في لبنانَ
_ يرسو فوقَ نهرِ الأَردنِ
الطامي
ه ه ه
يُروّي أُمّتي بالمعجزاتِ
و يُغذّي دمُهُ المسفوك
كثبانَ رمالٍ في الفَلاةِ
ه ه ه
هو نسرٌ عندَ يافا
و ببابِ القدسِ ليثٌ
أَبداً للنصرِ يزأَرْ
يصنعُ النورَ وَ يثأَرْ
ه ه ه
هكذا الشعرُ
_ إذا ما الشعرُ كَبّرْ
ه ه ه
بقلم د. عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق