31 - مثل اليوم : جه يكحلها عماها
مازالت حقيبة الفلكلور المصرى تحوى فى جعبتها كثير من الحكايات والقصص التى نتج عنها مجموعة من الأمثال الشعبية والأقوال المأثورة التى نستخدمها حتى الآن، ولما كان المصريون قديمًا يدونون أمثالهم الشعبية كانوا يحكون عن القصة التى نتج عنها هذه العظة أو المثل، ومن أبرز الأمثال التى نتداولها حتى الآن "جه يكحلها عماها" ذلك الجملة التى نطلقها على أى شخص أفسد ما يحاول إصلاحه
ويضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرا فيفسده أكثر مما كان .. مثل الذي يريد أن يكحل عينا فيصيبها بالعمى أو كطبيب في معالجته لمريض يؤدي إلى وفاته .. أو على العتاب الخاطئ، الذي بدلًا من أن يوصل إلى المصالحة فإنه يعقد الأمور أكثر .. أو يقال على غير المتخصصين أو غير العارفين الذين يحشرون أنفسهم في أمور ليصلحوها فتفسد بسبب جهلهم .. تحياتى
مازالت حقيبة الفلكلور المصرى تحوى فى جعبتها كثير من الحكايات والقصص التى نتج عنها مجموعة من الأمثال الشعبية والأقوال المأثورة التى نستخدمها حتى الآن، ولما كان المصريون قديمًا يدونون أمثالهم الشعبية كانوا يحكون عن القصة التى نتج عنها هذه العظة أو المثل، ومن أبرز الأمثال التى نتداولها حتى الآن "جه يكحلها عماها" ذلك الجملة التى نطلقها على أى شخص أفسد ما يحاول إصلاحه
ويضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرا فيفسده أكثر مما كان .. مثل الذي يريد أن يكحل عينا فيصيبها بالعمى أو كطبيب في معالجته لمريض يؤدي إلى وفاته .. أو على العتاب الخاطئ، الذي بدلًا من أن يوصل إلى المصالحة فإنه يعقد الأمور أكثر .. أو يقال على غير المتخصصين أو غير العارفين الذين يحشرون أنفسهم في أمور ليصلحوها فتفسد بسبب جهلهم .. تحياتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق