الحلقة التاسعة عشر : الحلقة القبل أخيرة
--------+++ قطرات من غيث الدعاء +++---------
يا رَبُّ هَبْ لِىَ رَحْمَـــةً تَهْدِى بــها
قَلبِى وتَجْمَـــعُ فيهِ شَمْلَ مَــحارِمِى
وتَلُـــمَّ بهـــا شَــعَثِى وتَحْفَـظُ غَـــائِبِى
وتُبَاعِــــدُ فِــــتَنَ السُّــــرورِ ومـــُؤْلِمِ
وتَـــرفَــــعُ شــَأْنِى إليْكَ وشــــاهــِدِى
للنَّفْسِ عاصِـــــمَةُ الحــَدِيثِ الـلائِمِ
أنْعِمْ بها وجْهِى غَـداةَ يَـوْمَ لقاءِكَ
زَكِّــى بها عَمَــلِى لدَيْكَ ومَسْلَمِى
فإليْكَ ألجَـــأُ والــــدُّعاءُ وسِيلتِى
ووهَبْتَ لِـى رُخَصًا فتِلْكَ عَزائِمِى
بدُعـــاءِ عَفْــوِكَ أستَغِثُ وأرْتَــجِــى
ألَّا تَــكِــلْـــنِى عَنْ سِواكَ لغارِمِ
زُلفًــــا لمَن عَبَسِ الجَبِينِ وقَطَّبَ
عَشَمُ اتِّكالِى فيكَ نبضٌ مِنْ دَمِى
أخْشَى مَقامَكَ عائِــذًا مِـــمَّا هَوَى
فى رُخْصَةٍ كَىْ تَسْتَبِيحُ عَزائِمِى
وثَــوابُـــهُ جَـــنَّـــاتُ عَــــدْنِ بحُـــــبِّكَ
ورِضاكَ فى نِعَمِ الحيَـــاةِ وخاتِمِ
وبحَمْـــدِكَ اللـــهـُمَّ عِنْدَكَ نَرْتَـــقِى
أسبابَ مُلكِـكَ فى النَّـــعِيمِ الدَّائِمِ
سـَُبْحانَ مَن أســْرَى النَّبِىَّ لعَرْشــِهِ
فـــأرَاهُ مِنَ ٱيـــاتِ رَبِّ العَــالَــمِ
ٱلاءُ كَـــوْنِـــكَ للوُجــــودِ شَـــواهِــدُ
تَـبــْدو إلى نَـظَرِ البَصِيرِ كما العَمِى
فَــبِــأىِّ ٱلاءِ العَــلِـــــــــيمِ نُــــــكَـــذِّبُ
أبَـــدًا فَــما وُصِـــفَ الضِّياءُ بِــقاتِمِ
د. سمير خليل
والى فى الحلقة العشرين الأخيرة ، وأركان الإسلام الخمسة
--------+++ قطرات من غيث الدعاء +++---------
يا رَبُّ هَبْ لِىَ رَحْمَـــةً تَهْدِى بــها
قَلبِى وتَجْمَـــعُ فيهِ شَمْلَ مَــحارِمِى
وتَلُـــمَّ بهـــا شَــعَثِى وتَحْفَـظُ غَـــائِبِى
وتُبَاعِــــدُ فِــــتَنَ السُّــــرورِ ومـــُؤْلِمِ
وتَـــرفَــــعُ شــَأْنِى إليْكَ وشــــاهــِدِى
للنَّفْسِ عاصِـــــمَةُ الحــَدِيثِ الـلائِمِ
أنْعِمْ بها وجْهِى غَـداةَ يَـوْمَ لقاءِكَ
زَكِّــى بها عَمَــلِى لدَيْكَ ومَسْلَمِى
فإليْكَ ألجَـــأُ والــــدُّعاءُ وسِيلتِى
ووهَبْتَ لِـى رُخَصًا فتِلْكَ عَزائِمِى
بدُعـــاءِ عَفْــوِكَ أستَغِثُ وأرْتَــجِــى
ألَّا تَــكِــلْـــنِى عَنْ سِواكَ لغارِمِ
زُلفًــــا لمَن عَبَسِ الجَبِينِ وقَطَّبَ
عَشَمُ اتِّكالِى فيكَ نبضٌ مِنْ دَمِى
أخْشَى مَقامَكَ عائِــذًا مِـــمَّا هَوَى
فى رُخْصَةٍ كَىْ تَسْتَبِيحُ عَزائِمِى
وثَــوابُـــهُ جَـــنَّـــاتُ عَــــدْنِ بحُـــــبِّكَ
ورِضاكَ فى نِعَمِ الحيَـــاةِ وخاتِمِ
وبحَمْـــدِكَ اللـــهـُمَّ عِنْدَكَ نَرْتَـــقِى
أسبابَ مُلكِـكَ فى النَّـــعِيمِ الدَّائِمِ
سـَُبْحانَ مَن أســْرَى النَّبِىَّ لعَرْشــِهِ
فـــأرَاهُ مِنَ ٱيـــاتِ رَبِّ العَــالَــمِ
ٱلاءُ كَـــوْنِـــكَ للوُجــــودِ شَـــواهِــدُ
تَـبــْدو إلى نَـظَرِ البَصِيرِ كما العَمِى
فَــبِــأىِّ ٱلاءِ العَــلِـــــــــيمِ نُــــــكَـــذِّبُ
أبَـــدًا فَــما وُصِـــفَ الضِّياءُ بِــقاتِمِ
د. سمير خليل
والى فى الحلقة العشرين الأخيرة ، وأركان الإسلام الخمسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق