عيناكَ
----------
في ذاتِ حنينٍ أذكرُها
تتلعثم بحروفٍ خجلى
وتدور بفلكي في ولهٍ
عيناكَ لها عمري فدوى
أسمعها خلف الأهداب
أنصت للصمتِ و للنجوى
قالت عيناكَ على وجلٍ:
مَنْ لي بشفاءٍ للبلوى؟!
ياعينُ الصبِّ متى تجدي
في قلب المحبوبة مأوى؟!
رحماكِ فما عندي سببٌ
يدنيني منكِ ولا سلوى
أفرغتُ من القلبِ سواكم
وأتوق إليكِ بلا جدوى
أطربني ما قالت عينًٌ
في العشقِ لها سرٌّ يُطوى
فشردتُ أحدِّثُ مرآتي
ما أحلاه حديثًا يُروى
ناقوسُ الذكرى يضربني
وحياة القلبِ به تقوى
إيمان
----------
في ذاتِ حنينٍ أذكرُها
تتلعثم بحروفٍ خجلى
وتدور بفلكي في ولهٍ
عيناكَ لها عمري فدوى
أسمعها خلف الأهداب
أنصت للصمتِ و للنجوى
قالت عيناكَ على وجلٍ:
مَنْ لي بشفاءٍ للبلوى؟!
ياعينُ الصبِّ متى تجدي
في قلب المحبوبة مأوى؟!
رحماكِ فما عندي سببٌ
يدنيني منكِ ولا سلوى
أفرغتُ من القلبِ سواكم
وأتوق إليكِ بلا جدوى
أطربني ما قالت عينًٌ
في العشقِ لها سرٌّ يُطوى
فشردتُ أحدِّثُ مرآتي
ما أحلاه حديثًا يُروى
ناقوسُ الذكرى يضربني
وحياة القلبِ به تقوى
إيمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق