الشاعر د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( المواويل المُشرِقة ))
- الجزء الخامس -
عليٌّ سيفُهُ الفقّارُ لم يُكسرْ
بطولاتٌ لهُ تزخُرْ
وتأريخٌ بهِ أنورْ
لهيبٌ في تقدُّمِنا
وميضٌ من خناجرِنا
و دفقٌ في حناجرِنا
حسينٌ وامتدادُ نُضالِنا
- اللاهِبْ
ه ه ه
ولوعٌ في كرامتِنا
فعالٌ مِنْ سواعِدِنا
شموسُ الصُبحِ مُشرِقَةٌ
بِأنوارٍ
سما ويّه
تشُعُّ بدربِ نهضتِنا
تُغذّبنا
و تعلو فوقَ موطِنِنا
ه ه ه
موا وِيلٌ
أغا نينا
ضُلوعُ الصدرِ تحميها
مِنَ الأرواحِ إخلاصاً
نُغَنّيها
و نسهَرُ في خنادِقِنا
نعيشُ بِها
نُسَلّيها
ه ه ه
نشيدُ الثأرِ يدفَعُنا
يمورُ بفرحةِ الأعيُنْ
كفاحٌ يرعَوِي عهداً
يجدُّ بمدفعٍ يهدُرْ
وَ نُفرِشُها
دروبَ السُندُسِ الأخضرْ
نُعانِقُها
و لَنْ تعثَرْ
ه ه ه
حَملناها جوىً فينا
بِأورِدَةٍ
مُشَوَّقَةٍ
ولَمْ تفتَرْ
عراقيّونَ
- دَفقٌ زاخِرٌ نثأَرْ
عراقيّونَ بلْ عَرَبٌ
رَفَضنا الضيمَ والذُلّا
و لنْ نصبُرْ
ه ه ه
كرامَتُنا
تنَفُّسُنا
و وجهُ محمّدُ العربيّ
يدفَعُنا
يشدُّ بنا
و يُنشِدُنا
تُراثٌ نوّرَ الدُنيا
يغذُّ بخطوِنا الظافِرْ
و ثوريٌّ
يُرَوّينا
يُرَودُ بعزمِنا الثائرْ
و يعزُفُ زغرداتِ
- كفاحِنا القاهرْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( المواويل المُشرِقة ))
- الجزء الخامس -
عليٌّ سيفُهُ الفقّارُ لم يُكسرْ
بطولاتٌ لهُ تزخُرْ
وتأريخٌ بهِ أنورْ
لهيبٌ في تقدُّمِنا
وميضٌ من خناجرِنا
و دفقٌ في حناجرِنا
حسينٌ وامتدادُ نُضالِنا
- اللاهِبْ
ه ه ه
ولوعٌ في كرامتِنا
فعالٌ مِنْ سواعِدِنا
شموسُ الصُبحِ مُشرِقَةٌ
بِأنوارٍ
سما ويّه
تشُعُّ بدربِ نهضتِنا
تُغذّبنا
و تعلو فوقَ موطِنِنا
ه ه ه
موا وِيلٌ
أغا نينا
ضُلوعُ الصدرِ تحميها
مِنَ الأرواحِ إخلاصاً
نُغَنّيها
و نسهَرُ في خنادِقِنا
نعيشُ بِها
نُسَلّيها
ه ه ه
نشيدُ الثأرِ يدفَعُنا
يمورُ بفرحةِ الأعيُنْ
كفاحٌ يرعَوِي عهداً
يجدُّ بمدفعٍ يهدُرْ
وَ نُفرِشُها
دروبَ السُندُسِ الأخضرْ
نُعانِقُها
و لَنْ تعثَرْ
ه ه ه
حَملناها جوىً فينا
بِأورِدَةٍ
مُشَوَّقَةٍ
ولَمْ تفتَرْ
عراقيّونَ
- دَفقٌ زاخِرٌ نثأَرْ
عراقيّونَ بلْ عَرَبٌ
رَفَضنا الضيمَ والذُلّا
و لنْ نصبُرْ
ه ه ه
كرامَتُنا
تنَفُّسُنا
و وجهُ محمّدُ العربيّ
يدفَعُنا
يشدُّ بنا
و يُنشِدُنا
تُراثٌ نوّرَ الدُنيا
يغذُّ بخطوِنا الظافِرْ
و ثوريٌّ
يُرَوّينا
يُرَودُ بعزمِنا الثائرْ
و يعزُفُ زغرداتِ
- كفاحِنا القاهرْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق